شرح الدروس : مادة التربية الإسلامية : الفصل الدراسي الثاني : الوحدة الثانية

الوحدة الثانية : عقيدتنا

الدرس الأول : البعد الحضاري للحضارة الإسلامية

مقدمة وتمهيد : جاءت حضارة الإسلام لإسعاد الإنسان في الدنيا والآخرة وتحقيق أمنه وسلامته ،وكانت حضارة متميزة بمكارم الأخلاق وحفظ حقوق الإنسان ؛وذلك كله بسبب العقيدة التي كان لها الأثر الإيجابي على الفرد والمجتمع .

أولا : منطلقات عقائدية بنيت عليها الحضارة الإسلامية : ( أثر العقيدة على بناء الحضارة ) .

1-   وحدانية الله تعالى : فالله واحد ،ولا واسطة بين العبد وربه .

2-   الله تعالى مطلق المشيئة : فهو نافذ المشيئة ،لكنه أيضا وهب الإنسان العلم والقدرة على الإنجاز والبناء.

3-   الإنسان محاسب : على ما لديه من مواهب ،وعلى ما كسبه ،وما جنت يداه .

4-   العبادة واسعة : فهي تشمل كل ما يحبه الله ويرضاه من الأفعال والأقوال الظاهرة والباطنة .

5-   الأصل واحد : فالناس لآدم وآدم من تراب ،والتفاضل عند الله يكون بالعمل الصالح فقط .

6-   الإنسان حر : ولا يجبر على دينه .

7-   السلم والأمان : حيث يجنح المسلمون للسلم إن جنح عدوهم إليه على أساس عادل .

ثانيا : أثر العقيدة الإسلامية في بناء الشخصية : ( أثر العقيدة على الإنسان )

1-   الطمأنينة والأمن : حيث يرضى المؤمن بكل ما يقدره الله تعالى فيعيش آمن النفس مطمئن البال : قال صلى الله عليه وسلم : " عجبا لأمر المؤمن ................" ، وهذا الشعور بالأمان والاطمئنان شرط ضروري للبناء الحضاري .

2-   العزة والقوة : ويستمده المؤمن من قربه من الله ،، قال تعالى : " ولا تهنوا ولا تحزنوا ..........." .

3-   سعة النظر العقلي : فالعقيدة توسع مدارك الإنسان المسلم إلى عالم الغيب غير المشهود ،وبالتالي يتسع إدراكه لحقائق الكون المختلفة ،بما يعطيها بعدًا إيمانيًّ .

4-   تحرر الفكر : من كل ما يقيده من الشهوات والهوى والعادات والتقاليد البالية الخاطئة ،حيث نتج عن ذلك وحدة الفكر وتآلف المعرفة ،فالحس والعقل فيما هو مشهود ،ووالوحي فيما هو غائب عنه .

5-   استقامة السلوك : حيث تربي العقيدة الإسلامية المسلم على مراقبة النفس ومراقبة الله في كل حركاته وأقواله وأفعاله .

أنشطة :

س1: أولا ص36: التوحيد يربي الشخصية المسلمة على أمور عديدة تكون عمادا له في حضارته وهي : أنه يجعل النفس عزيزة آمنة مطمئنة متحررة الفكر واسعة في نظرها العقلي ......................

س2: ثانيا ص36: جميع العلوم التي أنتجتها الحضارة الإسلامية ناتجة من التقصي والبحث في الكتاب والسنة وآيات الله في الكون والإنسان مسترشدة بالتوجيهات الربانية متحررة فكريا من الهوى والشهوة والعادات والتقاليد المعطلة للعقل ،فكل ما سبق جعل المعرفة غير متضاربة ومتسقة مع بعضها ..............

س3: ثالثا ص36:بسبب شعور الإنسان بالأمن والطمأنينة وهذا من أهم شروط الإنجاز والبناء الحضاري .............. وأيضا من خلال استشعار المؤمن برقابة الله الدائمة عليه ................

http://www.docstoc.com/docs/111471818/%D8%A3%D8%AB%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B6%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9

مقترح للدرس الثاني : تلخيصه على هيئة حوار تمثيلي بين الوحي والعقل حيث يبين كل منهما خصائصه وفي النهاية يتفقان على عدم وجودتناقض بينهما .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الدرس الثاني : الوحي والعقل

تدريبات وأنشطة الكتاب المدرسي ص41:

أولا : 1) الإجابة ج.

        2) الإجابة ج .

         3) الإجابة ب .

ثانيًا : الإجابة : لأنه الأقدر على فهم واستيعاب مقاصده ،وربطها بالواقع ....

ثالثا : المثال على ذلك أبو بكر الصديق في قتاله للمرتدين ،وعمر بن الخطاب في اجتهاده في توريث الإخوة لأم ،وعمرو بن العاص رضي الله عنه في اجتهاده للتميمم بدلا عن الوضوء عند المرض في غزوة ذات السلاسل .

رابعا : الإجابة : سلامة المسير ( أي السعادة في الحياة الدنيا ،وسير الإنسان على هدى وبصيرة ) وسعادة المصير ( أي سعادته في آخرته نتيجة إعداده لآخرته بشكل صحيح في دنياه ) .

خامسا : الإجابة : يلقي بأصحابه في طريق الضلال ويجعلهم يتخبطون في حياتهم بلا هدف وبلا وعي .............................

الدرس الثالث : القرآن الكريم يدحض مزاعم الإلحاد

أولا : 1- العبارة صحيحة .

       2- العبارة صحيحة .

ثانيا : الإجابة : يرد على هذا الزعم بطرح التساؤل الآتي : من أين أتت الخليَّة الأولى ؟وقد حاول العلم الحديث إخراج الحي من اللاحي بتركيب البروتينات في المختبر وتكوين خليَّة حيَّةٍ تتكاثر وتنمو من هذه البروتينات إلا أنَّه عجز عن ذلك ،ومع ذلك قال بعض الملاحدة : الخليَّة الأولى تكوَّنت في الطَّبيعة بمحض المصادفة من موارد الأرض ولم تكن بحاجةٍ إلى خالق ،وهذا القول مردود بأنَّ تشكل جزيء البروتين من الطبيعة مصادفةً لا يمكن للأمور الآتية :

-        المصادفة مرفوضة عقلا وعلمًا .

-        عمر الأرض لا يعتبر زمنًا كافيًا لحدوث وتكوين جزيء بروتين واحدٍ عن طريق المصادفة كما قال أدولف بوهلر المختصُّ بتركيب الأحماض الأمينيَّة .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الدَّرس الرَّابع : التَّوبة

إجابة التدريبات والأنشطة ص55:

أوَّلا : 1- النَّدم .

        2- رد الحقوق إلى أصحابها .

ثانيا : يعزم في قلبه أن لو عادت إليه قواه وأصبح في كامل صحَّته ألا يرجع إلى معصيته .

ثالثا : يستنبط منه أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم دائم الاستغفار مع أنَّه معصوم ،ويتبين أيضًا أنَّ التَّوبة واجبة إذا اقترف العبد ذنبًا ،ومستحبَّة إذا لم يصدر منه ذنب .

رابعًا : توبة فرعون غير مقبولة لأنها صدرت وقت الغرغرة والتيقن من الموت ،فكانت خوفًا من الموت لا خوفا من الله ،قال تعالى : "  وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّىٰ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ ".

خامسًا : تصرف غير سليم ،فالمسلم مطالب بالتَّعجيل بالتَّوبة ،فالتَّسويف منهيٌّ عنه ،كما أنَّ التَّوبة الواجبة تستلزم الفوريَّة في الاستجابة لأنَّ تأخيرها إصرارٌّ على الحرام :"  إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا " .

انتهت الوحدة

مع التَّمنِّيات بالتَّوفيق والنَّجاح

 أ/باسم محمد كامل أبو عليّ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مدرسة الإبداع العالمية                                                              

تحت إشراف وزارة التربية والتعليم     مراجعة شاملة للوحدة الثانية

س1 : بم تردُّ على المزاعم الآتية :

1-   تقوم الحضارة على الاعتداء على الآخرين ،وعدم قبول السَّلام من الخصم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

2-   الحصول على الحسنات ينحصر في إقامة المسلم لشعائر دينه في المسجد وأماكن العبادة فقط .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

3-   كلا الوحي والعقل ضدَّان لا يجتمعان .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

4-   ليس للإنسان إلا حياة واحدة هي حياته الدُّنيا .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

5-   التَّوبة صحيحةٌ لمن ينوي التَّوبة بعد القيام بسرقة مبلغٍ يساعده على إقامة مشروعٍ حلالٍ يعيش منه.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

س2 : للعقيدة الإسلامية أثر عظيم في زرع الثِّقة بالنَّفس والتَّوازن في التَّعامل مع النَّاس وتركيز عمل العقل وإزالة معوِّقات الفكر وتقويم السُّلوك ،اشرح العبارة السَّابقة موضِّحًا أثر ذلك على بناء الحضارة .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

س3: استشهد بدليلٍ من القرآن الكريم على وجوب الإيمان بالوحي دون استخدام العقل .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

س4 : يعتبر الإلحاد أشد خطرًا من الكفر الأصلي ،اذكر السَّبب .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

س5: حدِّد نوع الوقف في الآيات الآتية وموضعه :

الآية	موضع الوقف	نوع الوقف
" مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ(5)إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ "
" قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَٰلِكَ يَفْعَلُونَ "
" فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (25) وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ "
" فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَىٰ هَٰؤُلَاءِ شَهِيدًا( 42 )   يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّىٰ بِهِمُ الْأَرْضُ وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا "
" وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ "
" فأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا "
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انظُرْنَا وَاسْمَعُوا وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ "
" هَٰذَا هُدًى وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ "
" الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ  وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا "
" وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِم مُّصْبِحِينَ ( 138 )   وَبِاللَّيْلِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ "
" إنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ( 7 )  خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ "
" وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَٰكِن لَّا يَعْلَمُونَ "

س6: حدِّد موضع الوقف الحسن واللازم والقبيح في الآيات الآتية ،مع ذكر سبب الوقف:

الآية	موضع الوقف	نوعه	السَّبب
" وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَٰنِ إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ"
" فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَىٰ شَيْءٍ نُّكُرٍ "
" فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ ( 5 ) الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ "
" الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ( 3 )   الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ ( 4 )   مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ"
" قَالَ اللَّهُ إِنِّي مُنَزِّلُهَا عَلَيْكُمْ"
"إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ "
"إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا "
" فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ"
" ومَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ "
" وَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ "

اسم الطَّالب : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ .توقيع ولي الأمر : ــــــــــــــــــــــــــــــــ . التَّاريخ :     /     /